رويدا البعداني تعد سنواتُ الشباب من أهم المراحل في حياة الإنسان منذ ولادته وحتى موته، فهي المرحلةُ الأَسَاسيةُ والتي لا بُـدَّ من أن تُبنَى على غرار أخلاقي ثقافي ثابت؛
زيد البعوه حين تكالب الأعداء علينا من العرب والعجم وقرروا العدوان علينا كشعب يمني دون أي ذنب سوى أننا ثرنا ضد الفساد والظلم والوصاية الأجنبية ولأننا نريد
محمد علي الهادي الصرخة في كتاب الله: (فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْـمُؤْمِنِينَ عَسَى اللهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا)
مرتضى الجرموزي وجاء رجلٌ من أقصى شمال اليمن قال: يا قوم اصرخوا وأعلنوا براءتكم من أعداء الله وستجدون مَن يصرُخُ معكم في كُـلّ مكان، إني لكم ناصحٌ أمينٌ وصادقٌ
أحمد عبدالله الرازحي سيبقى أنصارُ الله في اليمن التعويضَ العادلَ لمنطقة الشرق الأوسط بكلِّها، بثقافتهم وفكرِهم المناهض لمشروع أمركة العالم وتدجين الشعوب للقبول